خبث اليهود في سعيهم لفصلنا عن الانتماء الإيماني

ولهذا يحذِّرنا الله منهم، فيقول: {يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ}، ويجب أن يتلمَّس الإنسان، تجاه كل خطوة، كل ما يقدَّم وهو يفصل الناس عن انتمائهم الإيماني

اقراء المزيد

المعركة اليوم على أشدها وعلى كل المستويات

عندما نأتي إلى هذه المرحلة، وبعد كل هذه المدة الزمنية التي أعلنت فيها الصرخة وإلى اليوم، وقد تجلت الأمور أكثر، واتضحت المسارات وتحددت في داخل الأمة أكثر فأكثر،

اقراء المزيد

المشروع القرآني فضح كل العناوين الزائفة

عندما انطلق السيد حسين بدر الدين الحوثي -رضوان الله عليه- ليتحرك على أساس القرآن الكريم كمصدر هداية، وعلى أساس أن تضبط المواقف بضابط المبادئ، بضابط المسؤولية الإيمانية، بضابط الهوية الإسلامية؛ لأنه يدرك أننا في مرحلة من أخطر المراحل، وأن هناك من سيروج لحالة التبعية والولاء لأعداء الأمة، والتفريط بقضايا الأمة، والتآمر على أبناء الأمة، وإذا لم تبق المواقف مضبوطة بضابط المبادئ والأخلاق، بضابط القرآن الكريم، بضابط الحق، بضابط الفطرة، فهناك من سيسهل عليه أن يفرط مع نقص الوعي، مع ضعف الإيمان، مع حجم الإغراءات، مع حجم الهجمة التضليلية تحت عناوين تشوش على الكثير.

اقراء المزيد

على أكثر من صعيد: الشعار يفضح الأعداء ويكشف العملاء

فالشعار هذا أثبت عندما مسحوه، عندما تراه ممسوح هو يشهد - وهو ممسوح - بماذا؟ أنه مؤثر على الأمريكيين، عندما تراهم يخدشوه يشهد بأنه مؤثر على الأمريكيين، أيضًا مؤثر على الوهابيين، مؤثر على الوهابيين أيضًا بشكل كبير، ما ندري كيف سووا حتى أصبحوا هكذا يعني نافرين منِّه، ما كان المحتمل أنهم يتقبلوه ويرفعوا الشعار هذا؟ وأيضًا لم يعد محسوب عليهم وهو ظهر من عند ناس آخرين، لماذا نفروا منه! لماذا حاولوا ألا يرفعوه! لماذا يحاربوه حتى؟! يحاربوه حرب، ما أدري ماذا معهم من أهداف في هذه.

اقراء المزيد

وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ

الله "سبحانه وتعالى" عندما يأمرنا بهذا الأمر: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ}، يجب أن ندرك جيداً أنَّ الله "سبحانه وتعالى" عندما يهدينا إلى الطريق التي رسمها لنا هو، فلأنه ربنا، هو ملكنا، هو إلهنا، هو المنعم علينا، هو رب العالمين،

اقراء المزيد